أرهبت حتى ابوها
أبو وائل
|
لعن ابوها أرهبت حتى حظ اللي في صغرها قد كلموها نالو شرف امازحه وهذا الحصيل وفي كبرها مثل مهره دللوها عاندت بعسافها راعي الأصيل مثل ساهر بعيونهم قد راقبوها وكل منهم ساكتن خايف يعيل أرهبتهم يوم قامت ما ارهبوها بشعرها المياس والخصر النحيل أجذبتهم في غنجها ولا جذبوها وجهرتهم كالبرق من وسط المخيل |
ابوها لا ورب الكون ما مثله مثيل
:بريدك الالكتروني